america

وأكدت القوات المسلحة الأوكرانية أن القوات الروسية تم احتواؤها بنجاح في جميع الاتجاهات.

Ukrainian soldiers are on guard in Irpin, north of Kyiv, on March 12, 2022. – Russian forces stepped up the pressure on Kyiv on March 12, 2022. The northwest suburbs of the capital, including Irpin and Bucha, have already endured days of heavy bombardment while Russian armoured vehicles are advancing on the northeastern edge. (Photo by Sergei SUPINSKY / AFP)أكدت القوات المسلحة الأوكرانية يوم الخميس أن القوات الروسية «احتواؤها بنجاح في جميع الاتجاهات» وأكدت أن «القوات تنفذ في بعض المناطق هجمات مضادة ناجحة»، كجزء من الغزو الذي بدأ في 24 فبراير بأمر من الرئيس الروسي فلاديمير بوتين.وذكرت هيئة الأركان العامة للجيش الأوكراني على حسابها على فيسبوك أن القوات الأوكرانية «تواصل تنفيذ عملية دفاعية في الاتجاهات الشرقية والجنوبية الشرقية والشمالية الشرقية»، مشيرة إلى أنه في منطقتي دونيتسك ولوغانسك «تم صد خمس هجمات للعدو في يوم واحد».كما ندد بأنه «في أراضي منطقة كييف التي تخلى عنها العدو هناك حالات متكررة من الألغام على الأراضي والمباني» وأشار إلى «حركة المعدات العسكرية الروسية» في بيلاروسيا، «ربما بهدف إعادة تجميع الوحدات وإنشاء الاحتياطي ليحل محل الخسائر في الرجال و الأسلحة و المعدات في أوكرانيا».وأفادت القوات المسلحة الأوكرانية بأن «الروح المعنوية والوضع النفسي لقوات العدو الروسي، فضلا عن مستوى دافع أفراد قوات الاحتلال للمشاركة في الأعمال العدائية لا تزال منخفضة وتميل إلى التدهور». وقال «كانت هناك العديد من حالات رفض مواصلة الخدمة والتردد فى توقيع عقود مع المجندين فى وحدات اسطول البلطيق».وحذرت هيئة الأركان العامة للجيش من حركة المعدات العسكرية في بيلاروسياأخيرًا، ذكر أن القوات الروسية تسعى إلى «تطبيق سيناريو لإنشاء جمهورية زائفة أخرى في منطقة خيرسون» (جنوب)، والتي ستقوم روسيا «بعمل توضيحي» للسلطات المحلية والسكان لتعزيز هذا الاحتمال، وسط تقارير عن خطط مزعومة لإجراء استفتاء في هذه المنطقة من البلاد.أعلنت الحكومة الروسية يوم الثلاثاء أنها «ستخفض بشكل كبير» عملياتها العسكرية ضد العاصمة الأوكرانية كييف ومدينة تشيرنيغوف بعد محادثات «بناءة» مع أوكرانيا في مدينة اسطنبول التركية، والتي أكدت فيها السلطات الأوكرانية مرة أخرى الحاجة إلى و الضمانات الدولية لل أمن من أجل قبول وضع محايد.بيد ان الرئيس الاوكرانى فولوديمير زيلينسكى ندد يوم الاربعاء «بتراكم القوات الروسية» لشن هجمات جديدة على دونباس فى شرق البلاد, وقال انه يعتقد «لا احد» مشيرا الى الانسحاب المزعوم للقوات الغازية من كييف وتشرنيغوف.«بشأن التخفيض المزعوم لنشاط المحتل في هذه الاتجاهات. نحن نعلم أن هذا ليس ممتعًا، ولكن عواقب المنفى. عواقب عمل المدافعين لدينا. لكننا نرى أيضًا أنه في الوقت نفسه هناك تراكم للقوات الروسية لمزيد من الهجمات على دونباس. ونحن نستعد لهذا»، قال زيلينسكي في خطابه.وأضاف «نحن لا نؤمن بأي شخص، في أي بناء لفظي جميل. هناك وضع حقيقي في ساحة المعركة. والآن، هذا هو الشيء الأكثر أهمية. نحن لا نعطي أي شيء بعيدا. وسوف نقاتل من أجل كل متر من أرضنا».(مع معلومات من يوروبا برس)استمر في القراءة:من هو رومان أبراموفيتش وخطر أخذه كوسيط بين روسيا وأوكرانياطالب البابا فرنسيس بإنهاء «مسخ الحرب» في أوكرانياصور مرعبة لكيفية ظهور إيربين، أقرب مدينة إلى كييف حررتها القوات الأوكرانيةدمرت روسيا أكثر من 1500 مبنى في خاركيف منذ بداية الغزو

Fuente